الترجمة اللغوية العصبية
البرجمة اللغوية العصبية
البرامج العقلية العليا والبرمجة اللغوية العصبية
البرامج العقلية العليا في البرمجة اللغوية العصبية هي مرشحات الإلمام التي تكون في نطاق الشخصيات، وتلك البرامج فور العلم بها يستطيع المرء من علم العالم وتفسير معالمه في نطاق النفوس. وايضا تجعل الواحد أكثر إلمامً لرغباته ودوافع قراراته وفي الوقت نفسه تجعله أكثر إلمام بالطباع الإنسانية لمن هم حوله.
فترات البرمجة اللغوية العصبية
يمكن توزيع البرمجة اللغوية العصبية إلى دبلوم ثم ممارس ثم ممارس متطور ثم مدير فني مثلما يمكن تقسميه إلى الدرجة والمعيار الأضخم ل البرمجة اللغوية العصبية هو الجو المحيط والتي تعد كل ما يحيط بالفرد من كائنات حية وأشياء وجمادات، أما الدرجة والمعيار الـ2 لتلك البرمجة فهو التصرف أي كل ما يأتي ذلك من الواحد سواءً أكان تصرف أو قول، وهنالك ايضا المعدّل الـ3 ألا وهو إمكانيات الواحد الكامنة داخلة، ويجيء عقب هذا الدرجة والمعيار الـ4 والذي متمثل في القيم والأعراف التي هي الإحساس والإحساس بمدى لزوم الأشياء واليقين من عدد محدود من الأفكار والتي قد لا تكون صحيحة من وقت لآخر. وبعد هذا ثمة المعدّل الـ5 والذي متمثل في مجال علم الواحد بهويته الداخلية فهو أدرى الشخصيات بشخصه، ولا يتبقى إلا المعدّل الأخير والـ6، ألا وهو العلاقة وهي الشيء المرتبط بالروح والذي قد يفقد المرء العدد الكبير من الأمور في طريقه.
الانظمة التمثيلية
وآخر نسق تمثيلي هو ما يعتمد فيه الشخصيات على الحركة أكثر من حاستي السمع والنظر في الإتصال مع الآخرين، وبالتأكيد فإن تلك الأنظمة التمثيلية الثلاث موجودة في مختلف الأفراد بالرغم من تفضيل القلة لنظام محدد من ضمنهم والأنظمة التمثيلية والتي تعرف ب NLP هي جزء رئيسي من البرمجة اللغوية العصبية إذا أنها تجسد أسلوب تتظل الأشخاص بين بعضهم بعضا، فيتضح أن القلة بارع بشكل كبير في توصيل أفكاره وأراءه وأحاديثه إلى الشخصيات الآخرين من خلال حاسة النظر لاغير، وايضا القلة الآخر يمكن له تصرف ذات الموضوع غير أن باستغلال حاسة السمع عنده فيتمكن من فعل التخابر على نحو أرقى.
كيف يفيدك البرمجة العصبية في التعليم بالمدرسة
مثلما أن المدرسين والمعلمات ايضاً وعلى يد تلك البرمجة يتألف عندهم آداء مرتفعٍ جدا فيمكنهم من التناقل مع أصعب نوعيات الأطفال ومساعدتهم على شحذ همتهم لبلوغ التفوق وتحقيق المنجزات، وايضا يستطيعون من المجهود بفاعلية في تطوير عدد محدود من التصرفات المؤذية والسيئة للتلاميذ واستبدالها بأخرى أكثر فائدة لهم. ويتضح دور البرمجة اللغوية العصبية في ميدان التربية والتعليم بخاصة إذ أنها تأخذ دورا في تقديم أكثر سهولة وأيسر السبل في تقديم وتوضيح البيانات على الطلاب والطالبات والتلميذات، وفي نفس الوقت تتيح الأساليب الإبداعية والتي تكون حجة في تسويق التلاميذ وتزايد رغبتهم في التعلم والسير على حسن التصرف.
إحراز تغييرات خارجية يستلزم تحويل النفس، إذ أن البرمجة هي إرجاع إخضاع الشئ على دشن قويمة وهنا يعتمد الموضوع على تحويل النسق العقلي للشخص الأمر الذي يستدعي إحراز قليل من التغييرات في منظومة التفكير الداخلي والذي بدونها غير ممكن للواحد التوفيق في تحويل مسار قليل من الأشياء الحياتية المحيطة به، حيث أن التحويل الداخلي هو نقطة الافتتاح لأي تحويل أحدث.
الخريطة ليست هي المكان إذ أنه قد يتصور المرء كلف ما وفي الحقيقة ذاك المسألة يتفاوت تمامًا عما هو متضح، فدائمًا ما يكون للحقيقة غفيرة ذروته، وهذا إن رأى المرء أن الشأن سيء فعليه أن يعرف جيدًا أن الخطأ ليس في الحال لكن في أسلوب وكيفية معالجته له وأن ما فوق منه إلا البحث عن أساليب أخرى أرقى.
توالي التصرف لا يحول النتيجة، فإذا استقر المرء على نسق تصرفات محدد سوف يجد مستديمًا نفس النتائج الروتينية، وهذا فإن كل كلف عصري أو فترة حديثة تستلزم تحويل نهج التفكير.
تتفاوت أساليب التخابر بين اللاوعي والوعي إذ أن عدد محدود من الأفراد يقولون ما يودون بأسلوب مباشر يخاطب الذهن الواعي، والبعض الآخر يستعمل أساليب غير في الحال مثل التلميحات والعلامات أثناء حديثه فهو يخاطب الذهن اللاواعي.
النتائج تترتب على الأعمال، فلكل تصرف استجابة، حيث أنه إن لم تعجبك النتائج تيقن أن الحجة فيها هي أفعالك وتصرفاتك، فإن أحسنتها حسنت وإن أسئتها سائت.
الإنصياع هي أساس الفوز في الحياة، إذ أن القالب الجامد لنمط تفكير وحياة الأشخاص من الممكن أن يكون دافع في حدوث الكمية الوفيرة من المشكلات، وهذا ينبغي أن من تطويع تفكير الواحد ليتوافق مع كل ما يتجاوز به الشخص ويتمكن من وجود حل له.
ليس هنالك فشل، غير أن نتائج مردوده، إذ أنه وعند محفل المرء فشل ما لا يجب أن يتوقف لدى ذاك الفشل فلابد وأنه قد تعلم درسه من ذلك والذي سوف يجعله أكثر خبرة وأحد ذكاءً.
كل شخص تصدر منه تصرفات إنشاءً على ماهو متوافر له، فلا ينبغي أن يحاسب المرء غيره على قليل من السلوكيات التي من الممكن أن يكون لم يكن بيده غيرها.
كل شخص عنده أسباب التحويل، فالمرء منذ مطلع وجوده في الدنيا يستمر يتعلم ما هو صحيح وما هو خاطىء الأمر الذي يجعل في الخيار بينهما.
لا يبقى إجراء بنية سيئة، فكل شخص يرتكب كلفٍ ما يتخيل أنه صحيح أو على أقل ما فيها يحاول من خلفه إلى تحري مقصد نبيل.
الذهن والجسد ذات نفوذ متبادل، إذ أنه حيث بال الذهن في شيء فرحان سيبتسم المرء، أما إذا حزن الوجه فلن يبتسم الذهن ايضاً.
الميادين التي تستخدم فيها البرمجة اللغوية العصبية
لكن تلك البرمجة تبرز وبوضوح في قليل من الميادين خاصة مثل محال تحديث الذات وايضا ساحات التعليم والتمرين، ومجال الأفعال والتسويق، وايضا اللاعب، وأخيرًا ميدان الدواء وأيضا الإرشاد السيكولوجي. قد يجهل القلة طريقة تأدية البرمجة اللغوية العصبية أو بمعنى أصح ساحات تلك البرمجة، ومن الممكن إسترداد ذاك حتّى البرمجة العصبية تطول لتشتمل على مختلَف نواحي ومجالات الحياة. بل تلك البرمجة تبرز وبوضوح في قليل من الميادين خاصة مثل محال تحديث الذات وايضا ساحات التعليم والتمرين، ومجال الممارسات والتسويق، وأيضاً اللاعب، وأخيرًا ميدان الدواء وايضا الإرشاد السيكولوجي.