تمارين البرمجة اللغوية العصبية
تمارين البرمجة اللغوية العصبية
ما رأيك بتحويل حياتك مثلما تود؟ ما رأيك بالتخلص من الأفكار والأصوات والذكريات الحزينة والمنرفزة والمغيظة؟ ما رأيك بالاستحواذ على العدد الكبير من الثقة بالنفس مع وجهات نظر جيدة ومحفزة قوية؟ قبل أن تظن أن هذا شاق أو غير ممكن إليك أقوى تمارين البرمجة اللغوية العصبية
قبل البداية بالتمارين من الهام التحقق من اتباع التعليمات الآتية وهذا لضمان أحسن النتائج.
ركز على الصور والأصوات المصاحبة للأفكار
كل منظور عندنا متعلقة بصورة ما يمكن أن تكون بديهية أو غير بديهية يكمل تخيلها بأسلوب محدد وفي مقر محدد ومن الممكن أن تترافق مع أصوات وروائح وغيرها، على العموم تعمل تلك التدريبات على تطوير تلك الصور والتحكم بها لذلك لا مفر من التركيز عليها.
قراءة خطوات التدريب كاملة قبل البدء به
حتى لا تكون محتار ولا تقطع التدريب ويؤدي هذا إلى فشله من الهام أن تقوم بقراءة الخطوات كاملة وفهمها بأسلوب صحيح قبل القيام به.
اقطع تركيزك – فكر في شيء آخر
في تمارين البرمجة اللغوية العصبية الآتية ستجد خطوة “اقطع تفكيرك” “اقطع تركيزك” وتحتسب من أكثر الخطوات التي يعتمد عليها مدى نجاح التدريب أو فشله، لذلك كن أكيد من أن تبدل الفكرة التي تركز عليها.
ليس من الأساسي أن تكون فكرة عظيمة لكن يكفي التفكير بشيء متفاوت مثل: حالة الأحوال الجوية – أحدث مرة قمت فيها بالذهاب إلى الحديقة – أحدث كشف لرصيد البنك قمت به…
قم بالتمارين في البدء مع آراء متواضعة
تلك التدريبات مؤثرة وحديثة كليًا ومن ثم للاستحواذ على أحسن وأعلى سرعة النتائج منها قم بتطبيقها على وجهات نظر طفيفة في البدء وبذلك انتقل إلى الأفكار الأصعب والأبرز.
تمارين البرمجة اللغوية العصبية
تدريب التخلص من الأصوات المنرفزة والمغيظة
هل في وقت سابق لك وكنت على وشك القيام بأمر ما أو التحدث والبوح برأيك فيما يتعلق شيء محدد أو الدخول في مناقشة، إلا أن ثمة صوت يمنعك من ذاك ويوقفك تمامًا عن القيام بذلك الشيء أو التحدث، صوت يخبرك: “لا يمكنها” – “لن يحبك واحد من” – “أنت أدنى من أن تقوم أو تقول ذاك” – “سيضحك الجميع”
ذاك التدريب من تمارين البرمجة اللغوية العصبية الفورية والتي تصبو إلى تخليصك من نفوذ كل الأصوات المؤذية والمقلقة هذه، ويتم كالتالي
حاول أن تفكر بصوت محدد من ضمن هذه الأصوات وركز عليه، وحاول سماعه بأعلى درجة ممكنة من الوضوح
حدد من الذي يتكلم، هل ذلك صوتك أم صوت فرد آخر؟
هذه اللحظة عليك الشغل على تحويل الصوت أي تخيل أنه صوت البطة دافي المشهورة – أو صوت سبونج بوب أو صديقه بسيط أو مستر سلطع
ماذا عن الآن عقب تطوير الصوت وجعله مضحك، هل تَستطيع آخذه على محمل الجد والتأثر به مرة ثانيةكرر الشأن على كل الأصوات المنرفزة والمغيظة وحولها إلى أصوات غير مفهومة أو مضحكة
تدريب القضاء على الذكريات المؤلمة ومؤذية ومقلقة
هل لديك ذكريات مسببة للالم ومنرفزة ومغيظة جدًا؟ من الممكن أن تكون منرفزة ومغيظة أو محرجة لدرجة لا تَستطيع التحدث عنها أو كتابتها على ورقة وقد تخاف التفكير فيها إلا أنها تفرض تأثيرها السلبي، لست وحدك الجميع لديه مثل هذه الذكريات ويمكن لك الاعتماد على تمارين البرمجة اللغوية العصبية للتخلص منها.
ذاك التدريب يصبو إلى فرض السيطرة على الذكريات المؤلمة والمؤذية والمقلقة وجلها أصغر وضوح ونفوذ، وتَستطيع تكراره حتّى تتأكد من أن هذه الذكريات بشكل فعلي تم القضاء عليها، وخطوات التدريب هي:
فكر في ذكرى محددة منرفزة ومغيظة جدًا فيما يتعلق لك، فكر بها بوضوح بجميع تفاصيلها مثلما لو كنت تشاهدها في السينما أو على حاسوبك أو جهازك المحمول.
حاليا سوف تقوم برفع إضائة الصورة بشكل سريع هائلة حتّى تأتي لتصبح اللون الأبيض تمامًا.
اقطع تفكيرك بتلك الذكرى وفكر يشيء متنوع تمامًا (أساس التدريب هو قطع تفكيرك بالذكرى).
أعد الموضوع من الافتتاح أي فكر بهذه الذكرى وقم برفع الإضائة وبالتالي اقطع التفكير وكرر المسألة 5 – 7 مرات.
اختبر هذه الذكرى حاليا، والنتيجة سوف تكون واحد من الأمرين: إما أن تكون الصورة بيضاء أو تأتي لتصبح بيضاء بشكل سريع، أو أنها لا تزال معلقة، النتيجة الأولى تعني نجاح التدريب أما في حال ما زالت الذكريات بديهية فعليك تكرار القيام به وتكراره.
ملاحظة: من الهام قطع تفكيرك بعدما تتبدل الذكريات إلى اللون الأبيض تمامًا والإهتمام على شيء أجدد تمامًا ولذا حتى لا تشكل حلقة تعيد الصورة إلى وضوحها، أي المقصد من التدريب هو خلق وضعية غير ممكن عكسها (من الصورة الجلية حتى الإشراق التام) وليس تشكيل حلقة (صورة بديهية – إضائة كامل – صورة بديهية).
تدريب بناء الثقة بالنفس
هل تعاني من الخجل أو عدم الثقة بالنفس؟ كم سيكون من الممتاز لو أنك لديك العديد من الثقة والشخصية الساحرة والجذابة مثل فرد محدد (هل فكرت بذاك الفرد؟).
ذلك التدريب سوف يكفل لك تشييد ثقتك بنفسك مرة أخرى وتقويتها وتدعيمها، ويحدث على حسب ما يلي:
تخيل نفسك تقف أمامك (حالا هنالك اثنان منك).
يجب أن تظن صورتك هذه على أنك قوي واثق من نفسك صوتك – ملابسك – كلامك – جميع الأشياء يقتضي أن تشير إلى الثقة.
تَستطيع استعارة الصفات من فرد أنت تتصور أنه واثق من ذاته.
حاليا عليك أن تنتقل لتغدو أنت هذه الصورة بحيث تحوز هذه الصفات والأحاسيس…
اقطع تفكيرك.
كرر الموضوع عدة مرات.
تدريب لتشكيل آراء متينة وتصديقها وتدعيمها
في حال كنت قد في مرة سابقة واطلعت على دستور الجلب فأنت تعرف تمامًا أن أفكارك التي تؤمن بها والأشياء التي تعرف أنها صحيحة ومتأكد منها هي التي يترك تأثيره على واقعك، وهنا من الممكن أن تجابه مأمورية متعبة وهي الإمضاء بفكرة قريبة العهد غير سلبية تود بتفعيلها في حياتك مثل: “الاستحواذ على المال أمر سهل” – “أنا واحد فطن” – “يمكنني تخطّي الامتحان باحترافية وسهولة” – “الإتيان إلى الوزن المثالي أمر سهل”…
وبمثال آخر هل في مرة سابقة لك وكنت تحب مادة علمية محددة في المدرسة وتجد دراستها مبسطة جدًا بخلاف هذه المادة التي تكرهها؟ طبعا ذلك ما ينص عليه التدريب هو جعلك تظن أن هذه المادة الشاقة هي في غاية في السهولة.
الخطوة الأولى – مقر “أنا أصدق هذا”
فكر في شيء محدد أنت متأكد بمعدل 100% أنه صحيح وحقيقي، مثل: درجة غليان الماء مائة – القمر يدور حول الأرض – لون الحليب أبيض…
حاليا ركز على الصورة التي ترافق هذه الفكرة السليمة أين تشاهدها هل هي حاضرة على الأيمن أم الأيسر؟ في الأعلى أم الأدنى؟ كم المسافة بينك وبينها؟ ما درجة وضوحها وحجمها؟ (ركز على تفاصيلها وسعى تخزين أضخم حجم منها).
اقطع تركيزك عليها وفكر بشيء أحدث غير مشابه تمامًا.
الخطوة الثانية – مقر “لا يهمني”
فكر في شيء أنت غير واثق منه ولا تعرف بينما لو كان صحيح أم لا إلا أن في الوقت نفسه هو شيء لا يهمك ولا يترك تأثيره على حياتك، مثل: الذهب أكثر غزارة من الفضة – يمكن الحياة على سطح القمر…
حاليا ركز على الصورة التي ترافق هذه الفكرة السليمة أين تشاهدها هل هي متواجدة على الأيمن أم الأيسر؟ في الأعلى أم الأدنى؟ كم المسافة بينك وبينها؟ ما درجة وضوحها وحجمها؟ (ركز على تفاصيلها وسعى رعاية أضخم معدل منها).
اقطع تركيزك أعلاها وفكر بشيء أحدث متنوع تمامًا.
الخطوة الثالثة – من مكان “أنا لا أصدق” إلى مكان “لا يهمني” وبالتالي مكان “أنا أصدق ذاك”
فكر في رأي محدد تريد أن تصبح قضى صحيح فيما يتعلق لك وتريد تصديقها تمامًا.
حاليا ركز على الصورة التي ترافق هذه الفكرة السليمة أين تشاهدها هل هي حاضرة على الأيمن أم الأيسر؟ في الأعلى أم الأدنى؟ كم المسافة بينك وبينها؟ ما درجة وضوحها وحجمها؟ (ركز على تفاصيلها وسعى تخزين أضخم حجم منها).
حاليا عليك نقل تلك الصورة في مخيلتك ووضعها أولًا في مكان الصورة الثانية (صورة لا تهمني) التي كانت متواجدة في الخطوة الثانية، وبذلك انقلها إلى مقر الصورة الأولى (صورة صحيحة 100%).
اقطع تركيزك عنها وفكر بشيء أحدث غير مشابه تمامًا
الامتحان
أعد التفكير بهذه الفكرة التي ركزت عليها في الخطوة الثالثة.
أين هي متواجدة؟ وما هي أبعادها وحجمها
في حال كانت في مقر الصورة الأولى فهذا يشير إلى أن التدريب نجح أما في حال كانت ما زالت في موضعها فعليك إسترداد تعمل على متابعة التدريب عدة مرات.
التعامل مع الصعوبات أثناء التدريب
أثناء تخيل عملية نقل الصورة من الممكن أن تجابه قليل من الصعوبات، غير أن يمكن لك التغلب عليها بالأسلوب الآتي
في حال واجهت صعوبة في نقلها وتحريكها تخيل أنك تمسك بها بيدك أو بعصى أو بجهاز تحكم من مسافة بعيدة
في حال قمت بتحريكها إلا أنها رجعت إلى مقرها، فعليك تخيل أنك قمت بتثبيتها عقب نقلها وذلك إما بالاعتماد على لاصق أو بالمسامير
من الممكن أن ينهي اعتبار ذلك التدريب من أصعب تمارين البرمجة اللغوية العصبية غير أن فور أن تعتاد عليه وتزيد من تركيزك سوف تفلح.
تدريب القضاء على الأفكار الهدامة والتوقف عن تصديقها
هل لديك آراء سلبية ومعتقدات يقع تأثيرها على حياتك بشكل ملحوظ وترغب القضاء عليها؟ لست وحدك فالكل عنده مثل هذه الأفكار ولعل أبرزها وأكثر انتشارًا: “الحصول على المال يحتاج إلى الكمية الوفيرة من العمل” – “مع الكبر في العمر فإن الجسد يتعب والذهن يتراجع” – “فقدان الوزن أمر متعب يتطلب إلى الكثير من العمل والأنظمة القاسية” – “أنا فرد خجول أخشى التحدث في مواجهة الآخرين”…
أيما كانت هذه الأفكار تَستطيع بواسطة ذاك التدريب القضاء عليها وتدميرها، بحسب الخطوات:
الخطوة الأولى – مكان “أنا لا أصدق”
فكر في شيء محدد أنت لا تصدقه أبدًا (شيء سخيف أو غير منطقي)، مثل: السماء خضراء اللون – البطاطا تنمو على الأشجار – لون الحليب أسود…
حاليا ركز على الصورة التي ترافق هذه الفكرة الخاطئة أين تشاهدها هل هي متواجدة على الأيمن أم الأيسر؟ في الأعلى أم الأدنى؟ كم المسافة بينك وبينها؟ ما درجة وضوحها وحجمها؟ (ركز على تفاصيلها وسعى تخزين أضخم مقدار منها).
اقطع تركيزك عليها وفكر بشيء أحدث غير مشابه تمامًا.
الخطوة الثانية – مكان “لا يهمني”
فكر في شيء أنت غير واثق منه ولا تعرف بينما لو أنه صحيح أم لا غير أن في الزمان نفسه هو شيء لا يهمك ولا يترك تأثيره على حياتك، مثل: الذهب أكثر غزارة من الفضة – يمكن العيش على سطح القمر…
حالا ركز على الصورة التي ترافق هذه الفكرة السليمة أين تشاهدها هل هي حاضرة على الأيمن أم الأيسر؟ في الأعلى أم الأدنى؟ كم المسافة بينك وبينها؟ ما درجة وضوحها وحجمها؟ (ركز على تفاصيلها ونشد رعاية أضخم كمية منها).
اقطع تركيزك فوق منها وفكر بشيء أجدد متنوع تمامًا.
الخطوة الثالثة – من مكان “أنا أصدق” إلى مكان “لا يهمني” وهكذا مقر “لا أصدق”
بال في وجهة نظر محددة ترغب أن تقوم بتدميرها والتوقف عن تصديقها.
حالا ركز على الصورة التي ترافق هذه الفكرة السليمة أي تشاهدها هل هي حاضرة على الأيمن أم الأيسر؟ في الأعلى أم الأدنى؟ كم المسافة بينك وبينها؟ ما درجة وضوحها وحجمها؟ (ركز على تفاصيلها ونشد إستظهار أضخم معدل منها).
حالا عليك نقل تلك الصورة في مخيلتك ووضعها أولًا في مقر الصورة الثانية (صورة لا تهمني)، وبالتالي انقلها إلى مقر الصورة الأولى “أنا لا أصدف”.
اقطع تركيزك فوق منها وفكر بشيء أجدد متباين تمامًا.
الامتحان
أعد التفكير بهذه الفكرة التي ركزت فوقها في الخطوة الثالثة.
أين هي متواجدة؟ وما هي أبعادها وحجمها….
في حال كانت في مكان الصورة الأولى فهذا يقصد أن التدريب قد نجح أما في حال كانت ما زالت في مقرها فعليك إسترداد توالي التدريب عديدة مرات.
التناقل مع الصعوبات أثناء التدريب
طوال تخيل عملية نقل الصورة من الممكن أن تجابه عدد محدود من الصعوبات، غير أن يمكن لك التغلب فوقها بالأسلوب اللاحق:
في حال واجهت صعوبة في نقلها وتحريكها تخيل أنك تمسك بها بيدك أو بعصى أو بجهاز تحكم من مسافة بعيدة.
في حال قمت بتحريكها إلا أنها رجعت إلى موضعها، فعليك تخيل أنك قمت بتثبيتها في أعقاب نقلها ولذا إما بالاعتماد على لاصق أو بالمسامير
من أحسن وأكثر أهمية تمارين برمجة العقل الباطن والتحكم في البرمجة اللغوية العصبية هو تدريب 21×14
وقد اتفق علماء الطاقة على تسميته بهذا لانه يتمحور بخصوص كتابة الهدف ٢١ مرة في ١٤ كل يوم.
من محددات وقواعد ذلك التدريب:
تخصيص 1/2 ساعة كل يوم على الاقل
مقر هادئ
إهتمام عالي والقدرة على التخيل بعناية
الاقتناع الكامل بالنتائج الايجابية لأن الشك سيلغي احتمال تحقق اي شئ.
الاستمرار بالتطبيق ١٤ كل يوم على التكرار دون انقطاع حتى وان وقع حالة او نسيت يلزم اعادة التدريب من البداية من لحظة الصفر.
لدى كتابة الأهداف ينبغي أن يكون المكان هادئ وانت في ذروة التركيز حتى وان تكلم معك أحد او رن الجهاز الخليوي يقتضي اعادة كتابة الاهداف من الاول بمعنى العودة إلى كتابة الهدف من رقم ١.
تحديد الهدف الذي تريده بكل دقة ووضوح، وان تكون جملة قصيرة،اكتب هدفك حتى إذا كانت امكانيات تحقيقه شاقة او بعيد المنال بالنسبة لك.كتابة المقصد بالصيغة الجيدة والمحفزة المؤكدة،
اياك وكاتبته بالصيغة الهدامة المنفية مثل تقول:
✔انا نشيط. ✖انا لست كسول
✔انا ماهر. ✖انا لست غبي
✔انا بهيج. ✖انا لست حزين
وقد شرحت تلك النقطة في مقالاتي الفائتة نتيجة لـ ان العقل الباطن لا يعترف بالنفي لكن يتعامل مع الكلمة الأساسية. استعمال صيغة زمن الجاري “المضارع ” لدى كتابة الهدف والافضل ان تستخدم كلمة _الآن _ .
عليك تجنب أسلوب التسويف ولذا لأن العقل الباطن يعترف بكلمات الزمان الحالي اما التسويف فهو فيما يتعلق له كأنك تعطيه وجّه إلى المالانهاية ، مثلا :
✔ انا حاليا موظف.
✖انا سأتوظف
✔انا حالا اعمل بوظيفة جيدة.
✖انا سوف اعمل بوظيفة جيدة
✔انا حاليا عندي أجر شهري شهري منتظم
✖سيكون لدي أجر شهري. بنظير كل سطر تمت كتابة الهدف فيه ينبغي أن تكتب شعورك بمعنى مقابل الهدف الاول اكتب ماذا تحس مقابل الهدف الـ2 اكتب ماذا تحس عندنا ٢١ هدف يقتضي كتابة مقابلها ٢١ إحساس أيما كان شعورك اكتبه.
مثال على ذلك السطر الأول كتبت:
1_انا حاليا موظف. اشعر: لا شئ
2_انا املك سيولة مالية. اشعر: بالحر
3_انا حاليا موظف بعمل ممتاز. اشعر: بالرضا.
أيما كان شعورك اكتبه مقابل كل هدف.التزم بهذا الشكل لفترة ١٤ يوما بالتحديد ثم انسى ذلك الهدف إستقلال منه أطلق سراحه حتى يذوب في الطاقة الكونية ويتجلى مثلما ترغب لا تفكر فيه وسعى ذاك قدر الامكان بالطبع عقب تشطيب ذاك التدريب على اكمل وجه.