Menu

برمجه لغويه عصبيه

برمجه لغويه عصبيه

فرضيات nlp

إحراز تغييرات خارجية يستلزم تحويل النفس، إذ أن البرمجة هي إرجاع إخضاع الشئ على دشن قويمة وهنا يعتمد المسألة على تحويل النسق العقلي للواحد الأمر الذي يستدعي إحراز عدد محدود من التغييرات في نهج التفكير الداخلي والذي بدونها غير ممكن للشخص الفوز في تحويل مسار قليل من الأشياء الحياتية المحيطة به، حيث أن التحويل الداخلي هو نقطة الافتتاح لأي تحويل أحدث

الخريطة ليست هي المساحة إذ أنه قد يتصور المرء وجّه ما وفي الحقيقة ذاك المسألة يتفاوت تمامًا عما هو متضح، فدائمًا ما يكون للحقيقة متعددة ذروته، وهذا إن رأى المرء أن الحال سيء فعليه أن يدري جيدًا أن الخطأ ليس في الحال إلا أن في أسلوب وكيفية معالجته له وأن ما أعلاه إلا البحث عن أساليب أخرى أجدر.
توالي الإجراء لا يحول النتيجة، فإذا استقر المرء على نهج تصرفات محدد سوف يجد مستديمًا نفس النتائج الروتينية، وذلك فإن كل كلف عصري أو فترة عصرية تستلزم تحويل منظومة التفكير.
لا تتشبه أساليب الإتصال بين اللاوعي والوعي إذ أن عدد محدود من الشخصيات يقولون ما يرغبون بأسلوب مباشر يخاطب الذهن الواعي، والبعض الآخر يستعمل أساليب غير على الفور مثل التلميحات والعلامات أثناء كلامه فهو يخاطب الذهن اللاواعي.
النتائج تترتب على الأعمال، فلكل إجراء استجابة، حيث أنه إن لم تعجبك النتائج تيقن أن الدافع فيها هي أفعالك وتصرفاتك، فإن أحسنتها حسنت وإن أسئتها سائت.
المطواعية هي أساس الفوز في الحياة، إذ أن القالب الجامد لنمط تفكير وحياة الأشخاص من الممكن أن يكون علة في حدوث الكمية الوفيرة من المشكلات، وهذا لا مفر من من تطويع تفكير الفرد ليتوافق مع كل ما يتجاوز به الواحد ويتمكن من وجود حل له.
ليس هنالك فشل، غير أن نتائج مردوده، إذ أنه وعند مقابلة المرء فشل ما لا ينبغي أن يتوقف لدى ذلك الفشل فلابد وأنه قد تعلم درسه من ذاك والذي سوف يجعله أكثر خبرة وأحد ذكاءً.
كل شخص تصدر منه تصرفات تشييدً على ماهو متوافر له، فلا يقتضي أن يحاسب المرء غيره على قليل من السلوكيات التي من الممكن أن يكون لم يكن بيده غيرها.
كل واحد عنده أسباب التحويل، فالمرء منذ أول وجوده في الدنيا يتواصل يتعلم ما هو صحيح وما هو خاطىء الأمر الذي يجعل في الخيار بينهما.
لا يبقى فعل بنية سيئة، فكل واحد يرتكب وجّهٍ ما يتصور أنه صحيح أو على أقل ما فيها يحاول من خلفه إلى تقصي مقصد نبيل.
الذهن والجسد ذات نفوذ متبادل، إذ أنه حيث بال الذهن في شيء بهيج سيبتسم المرء، أما إذا حزن الوجه فلن يبتسم الذهن أيضاً.
برمجه لغويه عصبيه

NLP

تكنولوجية خط الوقت في nlp

تكنولوجيا خط الوقت تعتبر من أجدر الأدوية النفسية والتي تعتمد على نحو ضروري على النفاذ إلى ذات الفرد الداخلية، ودواء مشكلاته مع الآخرين ومصالحها بصحبتهم داخلياً، وايضاً حث مقدرة الواحد على التخلص من عموم السلبيات التي من الممكن أن يكون يحتبسها داخله. وعند تأدية ذاك الأسلوب لا مفر من من الوصول الشخص إلى الأفكار الهدامة التي تراوده أيًا كان نوعها سواء أكانت إرتباك أو خشية وخوف أو غيرهم، وفي نفس الوقت يقوم برصد كيف يتصرف إزاءهم، وما هو تجاوبه الطبيعي عليهم، وهكذا يجيء دور برمجة فكر الواحد على عدم بلوغ مثل تلك السلوكيات وردود الممارسات لدى معاودة الإحساس بتلك الأفكار الهدامة مرة ثانية.

كيف يستعمل معرفة البرمجة اللغوية العصبية

لكن تلك البرمجة تبرز وبوضوح في قليل من الميادين خاصة مثل محال تعديل الذات وايضاً ساحات التعليم والتمرين، ومجال الممارسات والتسويق، وأيضا اللاعب، وأخيرًا ميدان الدواء وأيضا الإرشاد السيكولوجي. قد يجهل القلة طريقة تنفيذ البرمجة اللغوية العصبية أو بمعنى أصح ميادين تلك البرمجة، ومن الممكن إعادة هذا على أن البرمجة العصبية تنبسط لتشتمل على مختلَف نواحي ومجالات الحياة. لكن تلك البرمجة تبرز وبوضوح في عدد محدود من الساحات خاصة مثل محال تحديث الذات وايضا ميادين التعليم والتمرين، ومجال الممارسات والتسويق، وايضا اللاعب، وأخيرًا ميدان الدواء وايضاً الإرشاد السيكولوجي.

من أهم الكتب التي إكتملت كتابتها في الميدان السيكولوجي وخصوصا في برمجة اللغوية العصبية إذ أن الكاتب ابراهيم الفقي قد حرص في كتابته لذلك المؤلف إلى أن يشتمل على أبرز الطرق النفسية التي لا يبقى أساس علمي لها والمتبعة في حل المشاكل النفسية. وتلك البرمجة تيسير سبيل الفوز على الشخصيات على يد وحط تدابير ومعايير تتزعم فورا إلى تقصي المنجزات، وبعد هذا تطويع النفس الآدمية لسلوك مسار التفوق والذهاب بعيدا الكامل عن معيقات الفوز العريقة في بواطن الأدمغة.
nlp إمتيازات
إضافة إلى أن تلك التكنولوجية النفسية لها الكثير من المزايا والتي متمثلة في تقوية الإحساس بإجلال الذات وتقديرها، وصعود الثقة في النفس وترقية طبائع الأفراد على يد القضاء على عدد محدود من الأعراف السيئة والتي يقتضي البقاء بعيدا عنها والكثير من الموضوعات الأخرى.

NLP

كيف تستخدم البرمجة العصبية في التعليم

مثلما أن المدرسين والمعلمات أيضا وعن طريق تلك البرمجة يتألف يملكون آداء باهظٍ بشكل كبير فيمكنهم من التناقل مع أصعب نوعيات الأطفال ومساعدتهم على شحذ همتهم لبلوغ الفوز وتحقيق المنجزات، وأيضاً يمكن لهم من المجهود بفاعلية في تحديث عدد محدود من التصرفات المؤذية والسيئة للتلاميذ واستبدالها بأخرى أكثر مكسب لهم. ويتضح دور البرمجة اللغوية العصبية في ميدان التربية والتعليم لاسيما إذ أنها تسهم في تقديم أكثر سهولة وأيسر السبل في تقديم وإبداء البيانات على الطلاب والطالبات والتلميذات، وفي نفس الوقت توفر الأساليب الإبداعية والتي تكون حجة في تسويق التلاميذ وغلاء رغبتهم في التعلم والسير على حسن التصرف.

ما هي البرمجة العصبية

إذ أن البرمجة اللغوية العصبية ما هي سوى عدد من الأسس والطرق التي يمكن على يدها ترقية سلوكيات الشخص بهدف الوصول إلى ترقية الذات بجميع مشتملاتها، وأيضا لتطوير أساليب التخابر بين الشخصيات، وهذا باستغلال نفوذ عدد محدود من الحركات الجسدية على الأعصاب الدماغية.

كيف تطورت البرمجة اللغوية العصبية

يبدأ تاريخ البرمجة اللغوية العصبية لدى اكتشافها العالم ريتشارد بندلر والعالم جون غريندر في مدة السبعينات من أخر قرن رحل عن ، إذ أن هذان العالمان قد ربطوا بين لغة الواحد وعملياته العصبية، وأنه من خلالهم قد يستطيع الفرد من وحط نمط معين منظم سلوكياته……. مثلما أن تلك البرمجة من الممكن أن تكون دواء ناجع لعدة الأمراض النفسية مثل الحزن والكآبة وضعف الثقة في النفس، مثلما أنها تقوم بالقضاء على قلاقِل التعلم عند الكثير من الشخصيات، وايضاً أنها تمضي على أصعب أشكال الأمراض والتي تكون نفسية جسدية.
البرامج العقلية العليا
البرامج العقلية العليا في البرمجة اللغوية العصبية هي مرشحات الدراية التي تكون ضِمن الأشخاص، وتلك البرامج فور العلم بها يقدر على المرء من علم العالم وتفسير معالمه ضِمن النفوس. وأيضاً تجعل الواحد أكثر درايةً لرغباته وعلل قراراته وفي الوقت نفسه تجعله أكثر وعي بالطباع الآدمية لمن هم حوله.

NLP

أسمى الاختصاصيين في معرفة البرمجة العصبية

مثلما تعد جوديث ديلوزيه من أكثر الاحترافيين في البرمجة اللغوية العصبية دولياً، إذ أنها قد اختارت أن يكون تخصصها الدراسي في العلوم الآدمية وايضاً العلوم الدينية وقد أشركها قرينها جون غريندر أفكاره بشأن ذاك العلم وصارت واحد من مؤسسية القدامى.
وأيضا تبقى ليزلي باندلر والتي تعتبر من أمهر المحترفين في ذلك الميدان، حيث أنها تخصصت منذ الافتتاح في دراسة علم السيكولوجي الإنسانية وأيضاً دراية الإجتماع، ومن هنا إنطلقت في دراسة البرمجة اللغوية.
إضافة إلى ذلك أن العالم ديفيد جوردون قد برز أسمه بوضوح كسبب في تقدم وتتيح ذلك العلم
ومن أبرز الأفراد العربية التي أكلت ذلك العلم في دراستها وأحاديثها الطبيب عبدالقادر تنكل وحمد الخربوش.
والمدير الفني الطبيب أيمن قتلان الذي يدرب في أكاديمية نيرونت السويدية Neronet Academy