Menu

ما هي البرمجه اللغويه العصبيه

ما هي البرمجه اللغويه العصبيه

هي متمثل في عدد من النُّظُم، والتقنيات التي تستخدم لتقويم التصرف بهدف ترقية الذات، والإدراة الذاتية، والاتصالات بين الشخصيات على نحو أكثر فعالية، وهذا بالاعتماد على قليل من الإقتراحات بشأن أسلوب وكيفية النفوذ اللغة، وحركات العينين، والجسد على وظائف الرأس العصبية، وهي أسلوب وكيفية لتحويل وجهات نظر فرد ما لمساعدته على تقصي نتائج مرجوة معينة له، وقد صارت البرمجة اللغوية العصبية واسعة الانتشار منذ بداياتها في السبعينات، مثلما أنها تستخدم في دواء الخوف أو الفوبيا، وقلاقِل الاضطراب، إضافة إلى استعمالها في تنقيح السعادة الشخصية

وجهة نظر البرمجة اللغوية العصبية

تأكل البرمجة اللغوية العصبية معدلات متعددة لاستيعاب النفس الآدمية، فهي عملية متنوعة الأبعاد تتضمن على تحديث جدارة التصرف والمطواعية، مثلما أنها تحتوي التفكير الاستراتيجي، واستيعاب النشاطات الذهنية، والإدراكية خلف سلوك الواحد، وتمنح البرمجة اللغوية العصبية أداوت وخبرات مهارية لتحسين حالات النجاح الفردي، وتشييد نسق لتنشيط المعتقدات والفرضيات المختصة بالإنسان، وتدور منظور البرمجة اللغوية العصبية بخصوص اكتشاف الذات، والهوية.[٣] تقنيات البرمجة اللغوية العصبية يستعمل ممارسو البرمجة اللغوية العصبية الكثير من التقنيات المتنوعة،
ومنها ما يجيء التثبيت: يحتسبّ التثبيت عمليةً ينهي فيها تغيير المحاولات المادية إلى أسباب خاصة ببعض الحالات الرومانسية.
المواءمة : تعني المواءمة (Rapport) سيطرة على الواحد عن طريق مماثلة سلوكياته البدنية لتطوير التخابر والاستجابة بواسطة التعاطف.
النسق: وهو عملية تحويل فئات التصرف أو الفكر لتلبية وإنجاز المبتغى عوضاً عن النتيجة غير المرغوبة.
الانحراف البصري أو الحركي: هو مسعى لإزالة الأفكار والعواطف الهدامة التي تتعلق بحدث سالف. فعالية البرمجة اللغوية العصبية تبقى الكمية الوفيرة من البحوث والأبحاث التي اختلفت بخصوص فعالية البرمجة اللغوية العصبية، وهذا نتيجة لـ عدم خضوع البرمجة اللغوية العصبية لمستوى الدقة العلمية ذاته التي خضعت له الأدوية الأخرى،
مثل: الدواء السلوكي المعرفي، ومع ذاك خسر أظهرت دراسة نُشرت في جريدة الاستشارات والدراسات النفسية أن مرضى الدواء السيكولوجي قد تحسنت المظاهر والاقترانات النفسية وإجادة وأصالة الحياة يملكون في أعقاب استعمال البرمجة اللغوية العصبية مضاهاةً بالمجموعة التي خضعت للمراقبة، وفي سنة 2014م لم يجد توثيق الوكالة الكندية للمخدرات والتقنية في الصحة أي دليل سريري بخصوص فعالية البرمجة اللغوية العصبية في دواء اختلال ما في أعقاب الصدمة ، أو الحزن والكآبة، وبصرف النظر عن هذا ولقد وجدت إعادة نظر بحثية أخرى في سنة 2015م أن الدواء بالبرمجة العصبية اللغوية له نفوذ جيد ومحفز على الأشخاص الذين يتكبدون من مشكلات اجتماعية أو نفسية، وقد اقترح العديد بأنه ما زال ثمة عوز إلى الكثير من التحقق والتأكد من ذاك الشأن.